استغرقت فى نوم عميق بعد يوم شاق استيقظت على شبح يرتدى اسود فى اسود يقبل قدميها تجمعت قواها وقرات اية الكرسى الى ان اختفى فى الظلام ووجدت نفسها تصلى وهى خائفة فى مكان ضيق وتتلفت حولها ثم عادت لتنام ووجدت على سريرها ملابس سوداء نفضتها عن سريرها واستغربت قائلة لاحول ولا قوة الا بالله فهى لاتفهم اى شيئ مما يحدث وبعد دقائق معدودة استيقظت الى عالم الواقع بعد ان غاصت روحها فى ظلمة ليل قاسية ظلت تردد اية الكرسى وتقرابعض سور القران الى ان اطمئن قلبها ووجدت نداء الحق يؤذن لصلاة الفجر ازاحت عن عاتقها حمل ثقيل وتوضات وصلت الفجر استراحت وهدات ونامت فى سكون وتمنت لو انها لا تنام حتى لا تشاهد هذا المشهد مرة اخرى لكنها ايقنت ان احدهم قد اقترب اجله وهذه رساله فحدث ماحدث وكان ماكان.....تحياتى بقاء رغم الشقاء
هناك 8 تعليقات:
لا اله الا الله
ربنا يستر يارب
خلي بالك من نفسك
بقاء رغم النقاء ..
الحمد لله أنني قلما أرى أحلاماً قي نومي .. لكنني اليوم أخشى أن أرى أحلاماً سوداء .. هههه
بس هي وصف الإحساس مالها .. ؟؟؟
ما هو يا وصف اللي حدث قد حدث وما كان قد كان وانتهى .. وإنا لله وإنا إليه راجعون ..
نرجو لكما كل الخير والسعادة ..
مع التحية
ظلالى البيضاء ...انا اعانى فعلا من هذه الاحلام ولكن ما باليد حيله واكثر مايؤرقنى انها تحدث فى الواقع بشكل او باخر عافاك الله منها...تحياتى لك
صحيح ياوصف ربنا يستر قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا
ابنتي العزيزة ..قرأت بعض من كتاباتك احسست انك انسانة رقيقة تعيش بمشاعر طفولية ..ارجولكي حياة سعيدة خالية من الكوابيس ...تحياتي
ماما ziz نورتينى بزيارتك وشكرا على كلماتك الحنونه..تحياتى لك
ثقافة الهزيمة .. عصابة البقرة الضاحكة 6
و فى حوار مع القيادى الأخوانى إبراهيم صلاح المقيم فى سويسرا منذ عام 1957 و نشرته جريدة المصرى اليوم فى 23 إبريل 2011 جاء فيه:
وما صحة ما بعض المواقع من أخبار عن رفض سويسرا عرضاً مصرياً لشراء بنادق قناصة وقت الثورة؟
- حدث بالفعل وحكاها لى أحد رجال المخابرات السويسريين فى حضور عدد من الشخصيات العامة، وقال أنه بعد أندلاع الثورة بيومين تقدم السفير المصرى فى سويسرا مجدى شعراوى، وهو صديق مقرب من «مبارك»، بطلب للحكومة السويسرية لشراء عدة آلاف من بنادق القناصة سويسرية الصنع بها تليسكوب يقرب لمسافة 1000 - 1500 متر، وجهاز يحدد المنطقة المطلوب أصابتها، وجهاز رؤية ليلية ويتم التصويب بدقة الليزر، وذخيرة مخصوصة وهى لا تُحمل باليد، ولكن لابد من تثبيتها على قاعدة ويُقدر سعر البندقية الواحدة بنحو 4000 دولار، ولكن الحكومة السويسرية رفضت الطلب.
الحكومة السويسرية أدركت كيف سيتم أستخدام تلك البنادق، وبالتالى رفضت أن يكون لها أى دور فى تلك العملية. و تحت عنوان " لواء شرطة : مبارك كان يتسلى بالشرائط الجنسية للفنانات" ...
باقى المقال فى الرابط التالى www.ouregypt.us
و المقال به معلومات هامة عن عمر سليمان
أختي بقاء رغم النقاء ..
أحببت أن أسجل هنا تحيتي الطيبة لك وسلامي على أمل أن تكوني بألف خير وسعادة ..
أنار الله دربك وقلبك بنور الإيمان والتقوى ..
كل عامٍِ وأنت بألف خير ..
مع التحية الطيبة ..
إرسال تعليق