وطنى الحبيب الغالى مصر كم اشتقت اليك ايها الوطن العظيم وكم حزنت عندما علمت وطنى الحبيب انك فى محنه وتحتاج الى ابنائك يشدون من ازرك ويساندوك تمنيت من كل قلبى ان تنهض لتبدا فى ثوب جديد وتنزع عنك كل قديم وبالى . وطنى الحبيب لايقدر المرء قيمتك الغالية الا من تغرب عنك برغم كل الظروف والمحن فالحنين اليك لاينقطع ابدا فهيا ايها الوطن كى تنزع الرداء القديم وتلبس ثوبا جديدا بالوانه الزاهيه التى تنبض بالامل والحياه اتمنى ان اعود اليك واجدك فى احسن حال انت والوطن العربى وان تتحرر باقى الاوطان من ظلم الطغاه فالحريه قادمه انشاء الله... مع خالص تحياتى بقاء رغم الشقاء.
هناك 5 تعليقات:
فرجه قريب
وان شاء الله هتتغير النظره له
ربنا كبير
شكرا حبيبتى وصف نورتينى
ربنا يحفظ مصر
كلنا بندعى بكده
الوطن فعلاً أغلى من الروح ..
لكن وطناً لبس ثوباً لمدة ثلاثين أو أربعين سنةً .. ليس من السهل أن يفصل لنفسه ثوباً جديداً .. لذلك فالأمر يحتاج إلى مزيد من الوقت ومزيد من الجهد وتوحيد صفوف أبنائه ليجدّوا الخطا في تفصيل هذا الثوب الجديد ..
وبإذن الله كلنا سنرى مصر عروساً جديدةً بحلة فريدة .. تسموا برأسها وتعلوا بقامتها .. كذلك الأمهات تفعل لتجعل أبناءها يفخرون بها .. أوليست مصر هي أم الدنيا وأرض الكنانة .. الله حاميها والأمن والاستقرار آتيها إن شاء الله .. اللهم هيء لنا من أمرنا رشداً ..
أختي بقاء رغم النقاء .. إن شاء الله تعودين لمصر وتطيب نفسك برائحة ترابها وبنسيم صباحها .. وقطرات بحارها ..
تحيتي ..
د.ريان..مساء الورد اخى الكريم وشكرا على كلماتك الجميله اسعدنى زيارتك لمدونتى ونورتنى ....تحياتى
إرسال تعليق